أدت قراءة طالب سعودي مبتعث في أمريكا لآيات من سورة مريم داخل إحدى الكنائس إلى مبادرة عشرات الأشخاص الموجودين من جنسيات وديانات مختلفة لطرح عدد كبير من الأسئلة حول التعاليم الإسلامية والقرآن الكريم .
وكان لقراءة أحمد جعفر، طالب ماجستير أثر كبير في نفوس الحضور، حيث تناقلت العديد من وسائل الإعلام الأمريكية خبر قراءة الطالب السعودي وبصوت جميل للقرآن الكريم داخل الكنيسة، إضافة إلى قيام عدد كبير من الحضور بطرح الأسئلة ذات العلاقة بالإسلام على الطلاب السعوديين الموجودين في الكنيسة حينها .
وذكر الطالب أحمد جعفر أن هذه القراءة كانت ضمن فعاليات مهرجان العدل العالمي الذي شاركت فيه فعالياته السعودية، مشيراً إلى أن الابتعاث أثمر كثيراً في نشر الثقافة الإسلامية في أمريكا، مشيراً إلى أنه رغم اختلاف الأديان والثقافات والتكفير إلا أننا جميعاً نعيش على كوكب واحد سوياً وعلينا تقبل اختلاف وجهات النظر .
وأثنى العديد من الطلاب السعوديين والحاضرين على الطالب، مؤكدين أنه صورة مشرفة للطالب المسلم، وأن قراءته بصوت جميل داخل الكنيسة رغم معارضة البعض على القراءة داخل الكنيسة أسهمت في فتح باب الحوار وتعريف العديد من الحضور بالدين الإسلامي وتصحيح وجهات نظرهم حول الإسلام .
وكان لقراءة أحمد جعفر، طالب ماجستير أثر كبير في نفوس الحضور، حيث تناقلت العديد من وسائل الإعلام الأمريكية خبر قراءة الطالب السعودي وبصوت جميل للقرآن الكريم داخل الكنيسة، إضافة إلى قيام عدد كبير من الحضور بطرح الأسئلة ذات العلاقة بالإسلام على الطلاب السعوديين الموجودين في الكنيسة حينها .
وذكر الطالب أحمد جعفر أن هذه القراءة كانت ضمن فعاليات مهرجان العدل العالمي الذي شاركت فيه فعالياته السعودية، مشيراً إلى أن الابتعاث أثمر كثيراً في نشر الثقافة الإسلامية في أمريكا، مشيراً إلى أنه رغم اختلاف الأديان والثقافات والتكفير إلا أننا جميعاً نعيش على كوكب واحد سوياً وعلينا تقبل اختلاف وجهات النظر .
وأثنى العديد من الطلاب السعوديين والحاضرين على الطالب، مؤكدين أنه صورة مشرفة للطالب المسلم، وأن قراءته بصوت جميل داخل الكنيسة رغم معارضة البعض على القراءة داخل الكنيسة أسهمت في فتح باب الحوار وتعريف العديد من الحضور بالدين الإسلامي وتصحيح وجهات نظرهم حول الإسلام .