السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
أولا الصراحه ما لقيت قسم عام أو قسم للحضارات والشعوب فقلت بحط هالكلمات
في موضوع بقسم القصص والروايات أتوقع أنه هو الأنسب له..
من أقوال الملك عبد العزيز ( رحمه الله )
من عبد العزيز بن عبد الرحمن بن سعود إلى شعب الجزيرة العربية على كل فرد من رعيتنا يحس أن ظلماً وقع عليه ، أن يتقدم إلينا بالشكوى ، وعلى كل من يتقدم بالشكوى أن يبعث بها بطريق البرق أو البريد المجاني على نفقتنا وعلى كل موظف بالبريد أو البرق أن يتقبل الشكاوى من رعيتنا ولو كانت موجهة ضد أولادي أو أحفادي أو أهل بيتي .. وليعلم كل موظف يحاول أن يثني أحد أفراد الرعية عن تقديم شكواه ، مهما تكن قيمتها - أو حاول التأثير عليه ليخفف من لهجتها أننا سنوقع عليه العقاب الشديد ... لا أريد في حياتي أن أسمع عن مظلوم ، ولا أريد أن يحملني الله وزر ظلم أحد أو عدم نجدة مظلوم أو استخلاص حق مهضوم ..
(( يعلم الله أن كل جارحة من جوارح هذا الشعب تؤلمني وكل شعرة منه يمسها أذى يؤذيني ))
(( لقد ملكت هذه البلاد التي تمت سلطتي بالله ثم بالشيمة العربية ، وكل فرد من شعبي هو جندي وشرطي ، أنا أسير وإياهم كفرد واحد ، لا أفضل نفسي عليهم ولا أتبع في حكمهم غير ما هو صالح لهم حسبما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .. ولقد منَّ الله علينا بهذا الملك ثم بإيماننا الذي في صدورنا )) .
(( يجب أن يصرح كل فرد بما في نفسه ويقول ما يعتقد فيه منفعة، فهذا أمر واجب على كل إنسان لأن جمال البحث والتدقيق يوصل إلى نتائج حسنة، فعلى الإنسان الاجتهاد ، ومن الله التوفيق.
يقولون(( الحرية )) ويدعي البعض أنها من وضع الأوروبيين والحقيقة أن القرآن الكريم قد جاء بالحرية التامة الكافة لحقوق الناس جميعاً، وجاء (( بالإخاء )) و(( المساواة ))المطلقة التي لم تحلم بها أمة من الأمم ، فآخى بين الصغير والكبير والقوي والضعيف والغني والفقير ، وساوى بينهم.
(( إنه يجب عليكم إتباع أوامر الحكومة ، والعمل بها على شرط ألا تكون مخالفة ، وما عهدنا أنها أصدرت أمراً يخالف الشرع قط .
(( وإني اعتمد في جميع أعمالي على الله وحده لا شريك له ، اعتمد عليه في السر والعلانية والظاهر والباطن ، وأن الله سهل طريقنا للاعتماد عليه ، وإني أجاهد لإعلاء كلمة التوحيد والحرص عليها )) .
قال يوماً لبعض جلسائه : يقول الناس أنني كريم ، وما أنا بكريم .. إنني أعطي حين يجب العطاء ،وأمنع حين يجب المنع ..
(( إذا أراد المسلمون والعرب قتال أعدائهم ، فإن أعد المسلمون والعرب آلة واحدة من آلات الحرب ، أعد أعدائهم مئات وألوف ، ولكن قوة واحدة إذا أعدها المسلمون والعرب لا يمكن لأعدائهم أن يأتوا بمثلها هي إيمانهم بالله وثقتهم به ، هذه هي القوة التي لا قبل لأحد بها ..)) ..
ويروى عنه أنه كان في الهزيع الخير من الليل عند صلاة الفجر يتمسك بأستار الكعبة ويدعو الله قائلاً : اللهم إن كان في هذا الملك خير لي وللمسلمين فأبقه لي ولأولادي وإن كان فيه شر لي وللمسلمين فأنزعه مني ومن أولادي .
ويروى عنه مرة يتنادر على بعض الأطباء فيقول : ثلاثة لا تناقشهم : الغريب ، والهرم ، والطبيب ، فالأول : يحدثك بالعجائب ، فإذا عارضته قال وأين ذلك في بعض أسفاري ، والثاني : يأتيك بما لا يرضاه العقل ويقول : كان هذا في أيام من أيام صباي ، والثالث : يسمي لك أمراضاً ليست فيك ، ويقول : قرأت هذا في المدرسة .
(( متى اتفق العلماء والأمراء على أن يستر كل منهم الآخر فيمنع الأمير الرواتب والعلماء يدلسون ويتملقون ضاعت أمورنا وفقدنا والعياذ بالله الآخرة والأولى .
قال يحدث ابنه سعود قبل اخذ البيعة بولاية العهد ، فيقول له يا سعود ربي أحب إلي من نفسي وعلي مراعاته ولا تطمئن نفسي لتسليمك ولاية الأمور إلا بعد أن أرى أنك عقدت عقداً بينك وبين ربك ، لا تكفيني منك المظاهر الدينية بل يهمني أن أراك حالفته في خلواتك ، وتضرعت إليه في لياليك ..
أولا الصراحه ما لقيت قسم عام أو قسم للحضارات والشعوب فقلت بحط هالكلمات
في موضوع بقسم القصص والروايات أتوقع أنه هو الأنسب له..
من أقوال الملك عبد العزيز ( رحمه الله )
من عبد العزيز بن عبد الرحمن بن سعود إلى شعب الجزيرة العربية على كل فرد من رعيتنا يحس أن ظلماً وقع عليه ، أن يتقدم إلينا بالشكوى ، وعلى كل من يتقدم بالشكوى أن يبعث بها بطريق البرق أو البريد المجاني على نفقتنا وعلى كل موظف بالبريد أو البرق أن يتقبل الشكاوى من رعيتنا ولو كانت موجهة ضد أولادي أو أحفادي أو أهل بيتي .. وليعلم كل موظف يحاول أن يثني أحد أفراد الرعية عن تقديم شكواه ، مهما تكن قيمتها - أو حاول التأثير عليه ليخفف من لهجتها أننا سنوقع عليه العقاب الشديد ... لا أريد في حياتي أن أسمع عن مظلوم ، ولا أريد أن يحملني الله وزر ظلم أحد أو عدم نجدة مظلوم أو استخلاص حق مهضوم ..
(( يعلم الله أن كل جارحة من جوارح هذا الشعب تؤلمني وكل شعرة منه يمسها أذى يؤذيني ))
(( لقد ملكت هذه البلاد التي تمت سلطتي بالله ثم بالشيمة العربية ، وكل فرد من شعبي هو جندي وشرطي ، أنا أسير وإياهم كفرد واحد ، لا أفضل نفسي عليهم ولا أتبع في حكمهم غير ما هو صالح لهم حسبما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .. ولقد منَّ الله علينا بهذا الملك ثم بإيماننا الذي في صدورنا )) .
(( يجب أن يصرح كل فرد بما في نفسه ويقول ما يعتقد فيه منفعة، فهذا أمر واجب على كل إنسان لأن جمال البحث والتدقيق يوصل إلى نتائج حسنة، فعلى الإنسان الاجتهاد ، ومن الله التوفيق.
يقولون(( الحرية )) ويدعي البعض أنها من وضع الأوروبيين والحقيقة أن القرآن الكريم قد جاء بالحرية التامة الكافة لحقوق الناس جميعاً، وجاء (( بالإخاء )) و(( المساواة ))المطلقة التي لم تحلم بها أمة من الأمم ، فآخى بين الصغير والكبير والقوي والضعيف والغني والفقير ، وساوى بينهم.
(( إنه يجب عليكم إتباع أوامر الحكومة ، والعمل بها على شرط ألا تكون مخالفة ، وما عهدنا أنها أصدرت أمراً يخالف الشرع قط .
(( وإني اعتمد في جميع أعمالي على الله وحده لا شريك له ، اعتمد عليه في السر والعلانية والظاهر والباطن ، وأن الله سهل طريقنا للاعتماد عليه ، وإني أجاهد لإعلاء كلمة التوحيد والحرص عليها )) .
قال يوماً لبعض جلسائه : يقول الناس أنني كريم ، وما أنا بكريم .. إنني أعطي حين يجب العطاء ،وأمنع حين يجب المنع ..
(( إذا أراد المسلمون والعرب قتال أعدائهم ، فإن أعد المسلمون والعرب آلة واحدة من آلات الحرب ، أعد أعدائهم مئات وألوف ، ولكن قوة واحدة إذا أعدها المسلمون والعرب لا يمكن لأعدائهم أن يأتوا بمثلها هي إيمانهم بالله وثقتهم به ، هذه هي القوة التي لا قبل لأحد بها ..)) ..
ويروى عنه أنه كان في الهزيع الخير من الليل عند صلاة الفجر يتمسك بأستار الكعبة ويدعو الله قائلاً : اللهم إن كان في هذا الملك خير لي وللمسلمين فأبقه لي ولأولادي وإن كان فيه شر لي وللمسلمين فأنزعه مني ومن أولادي .
ويروى عنه مرة يتنادر على بعض الأطباء فيقول : ثلاثة لا تناقشهم : الغريب ، والهرم ، والطبيب ، فالأول : يحدثك بالعجائب ، فإذا عارضته قال وأين ذلك في بعض أسفاري ، والثاني : يأتيك بما لا يرضاه العقل ويقول : كان هذا في أيام من أيام صباي ، والثالث : يسمي لك أمراضاً ليست فيك ، ويقول : قرأت هذا في المدرسة .
(( متى اتفق العلماء والأمراء على أن يستر كل منهم الآخر فيمنع الأمير الرواتب والعلماء يدلسون ويتملقون ضاعت أمورنا وفقدنا والعياذ بالله الآخرة والأولى .
قال يحدث ابنه سعود قبل اخذ البيعة بولاية العهد ، فيقول له يا سعود ربي أحب إلي من نفسي وعلي مراعاته ولا تطمئن نفسي لتسليمك ولاية الأمور إلا بعد أن أرى أنك عقدت عقداً بينك وبين ربك ، لا تكفيني منك المظاهر الدينية بل يهمني أن أراك حالفته في خلواتك ، وتضرعت إليه في لياليك ..